منبر الابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منبر الابداع للابداع شكل جديد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء
احلام الذكريات 14971045

 

 احلام الذكريات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سليمان شاويش
المشرف العام
المشرف العام
سليمان شاويش


عدد المساهمات : 311
نقاط : 748
تاريخ التسجيل : 21/01/2010
العمر : 64

احلام الذكريات Empty
مُساهمةموضوع: احلام الذكريات   احلام الذكريات Icon_minitimeالخميس يناير 28, 2010 8:38 am

أحلام ألذكريات
هذه الاحلام التى تأتى اليك من رصيد الذكريات الدفينة فى اعماق النفس وبؤرة الشعور . قد تتهادى اليك رغما عنك ولا تستطيع الفرار منها تهبط عليك كأنها وابل او طل من المطر . انها مخزون القوة الساحرة والمشاعر الدفينه بداخلك تولد وتنموا وتتفاعل وتجعل لحياتك معنى جليلا واثرا لا ينمحى من الذاكرة الا قليلا .
وقد تستدعيها انت رغما عنها فى وقت عصيب لكنه مناسب للذكرى. تطلبها متى تشاء لتشعل بداخلك شمعة الامل وتوقد لك الوقود الذى يدفعك الى الامام فى هذه الحياة التى لا تعلم انت متى ستنتهى .
نعم الذكرى هى الوقود الذى تكتسبته من الايام الماضيه . والذى يتفاعل بداخلك ليحرك فيك الامل الى الغد ويدفعك ان تكثر وتكررمن هذه الذكريات . فهى رصيد الحياة والايام وهى المحرك والدافع . ودائما تكون حلوة المذاق عندما تتذكرها حتى وان كانت فى حينها غير ذلك .
جمالها وبريقها واشعاعها يضىء عندما تتحدث عنها وتسردها . شعاع امل ياتى من عالم بعيد وايام مضت يحمله الانسان فى طيات نفسه تأتيه كما ذكرنا رغما عنه ورغما عنها . للتدبر فيما مضى وكان . وليصلح قدر استطاعته طريقه فى الحياة او ليسير على نفس الدرب . وقد تاتيه لتستقر بها النفس الامارة وتستكين . انهامخزون الخبرة من الايام السالفة واكسير الحياة لاستكمال الايام القادمة
الذكريات بين .المكان والزمان والانسان والاحداث
المكان: لايفنى قد يطرأ عليه بعض التغيرات او التعديلات ولكن يظل كما هو هو مكان الذكرى . ربما تترك المكان وترحل عنه وتبقى الذكرى لاترحل وتظل ذكرى المكان كما هى . قد تغيب عن المكان سنوات وسنوات
وعندما تعود اليه تجد الذكريات كما هى باقيه . تاتيك بكل المعالم القديمه التى سطرت فى سطور الماضى. حتى وان محيت بعض معالم المكان تجدها قائمه على قواعدها وراسخه فى عقلك ومخيلتك ولا يخفى منها شئ .تراها
حية تشرق عليك كنور الصباح . وقد لا تعود الى المكان مرة أخرى ومع ذلك تحمل الذكرى بكل معالمها وتتمنى لو تعود الى هذا المكان لتراه ولو لمرة واحدة لتجدد فيك امال واماني .
والمكان هو المسرح الذى تجرى عليه الاحداث والانسان هو البطل المحرك للاحداث والزمن هو الشاهد والتاريخ الذى تسجل فيه هذه الاحداث . فانت عندما تجتر الذكرى لا تغفل عن كل هذه الاركان التى ذكرناها
.فأنت ان نسيت اى منها اصبح الحديث غير مكتمل وبعيدا قليلا عن قلبك . ويصل الى المتلقى بصعوبه لانه ضاعت منك بعض المعانى. وفقدت نبض القلب واحساسه الذى ابعدك عن التشويق المطلوب
وقد تكتشف بعد مرور الايام انك اخطأت فى اتخاذك بعض القرارات. او فى تصرف مما صدر منك
فى حينه وتحدثك نفسك انه كان الاجدر بك ان تتعامل مع الحدث باسلوب اخر . واحيانا تكون الذكرى فى حينها حلوة المذاق وتكتشف بعد ذلك انها كانت غير ذلك . وربما تكون مرة الطعم وبعد مرور الايام ترى انك كنت مخطئا . وان ما حدث كان خير لك مما كنت تريده انت وتشعر بحلاوة طعمها بعد مرورها
وما كتب على المكان يبقى باقيا لك ولمن كان يشهد معك الاحداث فى نفس المكان .ويظل هو يذكره لك بعد ان ترحل وانت كذلك لا تنسى ماكان ان كان هناك مجال للحديث .
الزمان : يبقى شاهدا على مايحدث يسجل الوقت والتاريخ . وقد تطوى صفحات الذكرى مع مرور الايام ولكن تظل صفحة اليوم مؤرخه فى الذاكره . فالساعة تبقى كما هى الساعه. واليوم يبقى هو هو اليوم اما الاسبوع فقد لا يتفق مع الاسابيع التى تليه. والشهر يعود نفسه هو الشهر بمرور كل عام. اما العام فلا يعود الا بعد مرور قرن من الزمان وهيهات ان تعود له او يعود لك وانت على قيد الحياة
وما ذكرنا يحمل ذكرى الحدث بخيره وشره. وكما قلنا قد يتغير مذاق الذكرى مع مرورالايام والسنين ونكتشف انه من الافضل ان يحدث غير ما كان . ونهمس لانفسنا انه لو عادت بنا الايام لكان لنا شأن اخر . والزمن لا يذكرنا كثيرا بما حدث .ولكن المكان هو اقوى مذكر لما كان من ذكرى. وهو الذى يضفى عليها الطعم
الحسن. والانسان ايضا قريب الشبه بالمكان وعامل جيد على عودة الذكريات واحلامها الجميله . والمحرك للمشاعر والحنين لها والعوده بسرعه الى ما كان بدون اى جهد او عناء .
الانسان : الذى يفنى وتبقى ذكراه وهو المحرك القوى والفاعل للأحداث . وهو البطل يبدأها وينهيها وله حرية
التصرف. ومع انه يفنى ولكن تظل ذكراه عند من يتذكر أقوى من كل ذكرى .حتى أقوى من ذكرى المكان الذى يلون صورة الذكرى . فمن غير الانسان لاحدث ولا أحدأث ولا تفاعل .
وليس كل انسان يترك فيك ذكرى قوية تجبرك على تذكره .فقد تقابل انسانا مرة واحدة فى رحلة سفر صديق طريق ؟؟؟ ويترك في نفسك أثرا وذكرى قوية لا تمحى . وقد يكون قد رحل عن الحياة وانت لا تعلم .وتظن أنه حى وتود أن تراه ولو لمرة واحدة وتحلم بذلك. وهو تحول الى حفنة من الرماد وهيكل من العظام .
وقد تعيش مع انسان عمرك كله تراه ويراك ولا تشعر تجاهه بأى معنى من التفاعل . مع أنك تتحدث اليه
وتشترك معه فى أحداث كثيرة من الأحداث اليومية. ولا يحرك فيك ساكنا ويوم ان يرحل عن عالمك هذا لا تشعر انك فقدت شيئا مهما. رغم هذا الكم الكبيرمن الايام والسنين الكثيرة التى عشتها معه يوما بيوم .
وربما تعيش عمرك كله ترى انسانا لا تعامله ولا يعاملك. وبعد رحيله تشعر أنك فقدت انسانا هاما جدا .وتكتشف أن هذا الشخص قدم لك مالا تتوقعه. وأنه قدم لك الكثير من الخدمات ووقف الى جوارك دون أن تشعر به
وربما كنت ترى أن ما كان يقدمه اليك غير حسن. مع أنه أفضل مما قدمه لك غيره وكنت تظنه يسئ اليك .
سبحان الله شتان بين فكر الانسان وبين عقله وقلبه وروحه . تعارض يحدث كثيراربما لو كان هذا
الانسان ألذى رحل عنك على قيد الحياة لسعيت اليه جاهدا أن تلقاه . وان كان رحيله بلا عودة حيث انه
ترك الدنيا ألمت بك مشاعر الحزن والألم .ويعصف بك الحنين اليه كثيرا وتحاول ان تعوض ما قدمت اليه من اساءة . وقد يصل بك الشوق اليه او الأحساس بالذنب فترى حالك وكانك تتمدد الى جواره فى قبره . وتسعى من
جهة اخرى وتحاول أن تقدم قدر استطاعتك من خدمات الى أهله. وتذكره بكل معانى ألخير بعد أن كنت تذكرة بغير ذلك
وقد تقابل انسانا ذات يوم وتكون هذه أول مرة تراه وتشعر أنك رأيته قبل ذلك اليوم . فربما تقابلت الأرواح فى علم الذر؟؟؟ قبل الميلاد . أويكون يشبه انسانا تعاملت معه من قبل فربما يكون أخاه او ابنه . وهذا أمر
محرك على عودة الذكرى. وتفجير نوابعها ألكامنة فى صفحات النفس هذا الكنز ألذى لا تنفد خزائنه .
وتسعى بكل السبل ان تقدم يد العون لهذا الوافد الذى لم تقابله. من أجل علاقة الأرواح ان كانت المقابلة تمت فى عالم الذر. او من أجل صلته بالأنسان ألذى عايشته من قبل . وتقدم ما تقدمه وأنت فى أسعد حال وترى ألماضي
يمر أمامك وأنت سعيد به. وتتمنى ان لا ينتهى هذا اللقاء . فقد أثلجت صدرك الأيام فى هذا الانسان الذى قابلته الأن . وأعاد اليك الحنين بمسحة ألم وحزن دفين على الماضى لكنها تحمل فى طياتها بهجة وسرورا فى تذكر ما كان . وقد يكون الانسان ألذى رأيت صورته على من قابلت أنه فى أثناء الحدث ظننته اساء اليك .وتكتشف بعد مرور الايام أنه كان يود لك الخير و تسامحه وتتمنى ان تقابله . وأحيانا يكون من تفكر فى أنه لم يسئ اليك فى حين الحدث وبعد ان تتجلى لك الصورة بعد مرور الزمن يتضح لك انه كان يخدعك . ومع انك تمقت أيامه ومعرفته وتلعن يوم معرفتك به. وتود ان يذهب هذا الانسان من أمامك حتى لا يذكرك بما كان . وقد تسعى تؤدى خدماتك له وانت تلعن بداخلك الانسان الذى عرفته من قبل .
الاحداث : هى القصة والسيناريو والحوار الذى تدور به الذكرى. وهى التى تجمع كل العناصر من المكان والزمان والانسان . والأحداث قد تتشابه ولكن لا تكون كما هى نفس الاحداث . حتى وان كانت هى فانها تكون بمكان غير المكان وزمن غير الزمن وشخصيات أخرى مختلفة . ورغما عنك وبدون جهد تعود اليك ذكرى
الماضى الذى انطوى فى صفحات الأيام السالفة . وتأخذك بعيدا عن المكان والزمان الذى انت فيه وتفقد الأنتباه بالحضور والملتفين حولك. وتمضي بك الى الماضي البعيد والأقرب لك فى هذه اللحظه التى تعيشها . وتهيم وتحلق فى أجواء تراها سعيدة بعد أن كانت فى حينها عسيرة .
كل شىء له مذاق واحد و ينتهى فى حينه الا الذكرى فلها مذاقين . الأول الذى تتجرعه وقت حدوثها .
والثانى الذى تستمتع به أثناء اجترار الذكرى . انها البلسم والدواء الشافي للنفس سواء اكانت سقيمه او طيبة .
لاتحرم النفس من احلام الذكرى ولا تطردها متى تاتيك.ودعها تتهادى اليك فى سلاسه ويسر . وان
عانيت من تعنتها وترفعها عليك استحضرها أنت. وصفي النفس لها وهى تمر فى عقلك وانت تتصفح صفحات
الخلايا التى كتبت عليها الأحداث . واستدعى القلب بحب وحنان ليقرأ معك الايام التى مضت . القراءة الجيدة للأوراق القديمة بهدوء وروية . وحلم اليقظة الجميل الذى تاخذه من صفحات الماضى ليسطر للمستقبل ويحرك
القلب ويطيب له العقل وتصفو له الروح .وتطير تحلق بسماء لم ترها . وترفرف فوق ارض لم تسكنها من
قبل . وتعيش زمانا غير الزمان . وترى اناسا تود ان تحظى بالقرب منهم ولو للحظه من الزمن . حلم المنام وحلم
اليقظه نبعان تنهل منهما النفس البشريه لتسعى الى الامام وتضئ لنا الحياة . تذكر فبالذكرى انت انسان وبها تعيش ازمنه عديده وليس زمانا. وتصير بالذكرى حيا وانت بين الرفات ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الكاتب
سليمان محمد شاويش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجـــود
عضو محترف
عضو محترف
نجـــود


عدد المساهمات : 105
نقاط : 228
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
العمر : 39
الموقع : ربـوع الياسـمين

احلام الذكريات Empty
مُساهمةموضوع: رد: احلام الذكريات   احلام الذكريات Icon_minitimeالإثنين مارس 22, 2010 10:20 am

هي الذكريات
وحدها تسري في آخر الآمال والأحلام كالنار
تسري في الهشيم.
أوراقنا صفراء تتلاعب الرياح بها..
تودعها في الأمكنة المهجورة ..
عطشت شفاهنا فلا ربيع يهيض بجناحيه نحو ديارنا..
هو ذا صوت الحق يستشهد في الطريق قبل الوصول..
كثيرون هم من لديهم القدرة
على خنقه وتدبيجه بالباطل..
الصوت الصارخ في البرية لا تسمعه النوافذ المغلقة ..
والمسكين وحده يحترق بنار المتكبر الشرير..
الصديق لا داعي لأن يكون صديقاً..
كآبنتنا لا ترحل ولن ترحل..
فها هم كل فاعلي الشر يتكلمون بوقاحة،
ويفتخرون بقوتهم بوقاحتهم ..
والأيام تضحك لهم.. وانا مازلت حتى اليوم
أقف أمامك أيتها الذكريات.. حيرى في أمرك..

أنت التي تحتضنين كل المتناقضات..
الموت والحياة.. البداية والنهاية..
الحزن والفرح.. على أديمك تسري الحياة بكل أبعادها..
فالربيع يزهر على شفاهك
أنفاس الحياة تلتهب في الشوارع مع إشراقة الشمس..
الحركة الدائمة وضجيج البشر..
بينما قلبك مقبرة لكل الأمم والشعوب..
الأتقياء والأشرار.. مقبرة للجسد.. للحلم..
للنشيد.. للون.. للحياة ..
الأنهار تجري بين ضفافك.. من عروتنا تورقين..
من ربيع أحلامنا تقتاتين.. كرومك تحيا وتورق..
وكرومنا صفراء .. أنت الجرح الذي يؤلمنا..
فقد ملأتنا احتضاراً وفراغا..
سرقت كل جميل من بين أيدينا..
بيننا وبينك قضية.. إما أن نموت نحن وتحيين..
وإما أن نفترق ونحيا.. فحتى متى هذه الذكريات
تلتهم أورقنا؟!


أبدعت حين كتبت
أخرجت كل مابذاكرتي من فيض لذكريات مولمة
لأكتسي حلة أبهى من ذكريات الزمان والمكان
عللي أجد في أورقتها المختبئة بعض فيض من فرح
يمحي كل ماهو أليم
سلمت يمناك أيها المبدع
قلمك عصي الدمع
أعاننا الله عليه
دمت كما أنت أهل للقلم وفارس للحرف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليمان شاويش
المشرف العام
المشرف العام
سليمان شاويش


عدد المساهمات : 311
نقاط : 748
تاريخ التسجيل : 21/01/2010
العمر : 64

احلام الذكريات Empty
مُساهمةموضوع: رد: احلام الذكريات   احلام الذكريات Icon_minitimeالأربعاء مارس 24, 2010 5:41 am

نجـــود كتب:
هي الذكريات
وحدها تسري في آخر الآمال والأحلام كالنار
تسري في الهشيم.
أوراقنا صفراء تتلاعب الرياح بها..
تودعها في الأمكنة المهجورة ..
عطشت شفاهنا فلا ربيع يهيض بجناحيه نحو ديارنا..
هو ذا صوت الحق يستشهد في الطريق قبل الوصول..
كثيرون هم من لديهم القدرة
على خنقه وتدبيجه بالباطل..
الصوت الصارخ في البرية لا تسمعه النوافذ المغلقة ..
والمسكين وحده يحترق بنار المتكبر الشرير..
الصديق لا داعي لأن يكون صديقاً..
كآبنتنا لا ترحل ولن ترحل..
فها هم كل فاعلي الشر يتكلمون بوقاحة،
ويفتخرون بقوتهم بوقاحتهم ..
والأيام تضحك لهم.. وانا مازلت حتى اليوم
أقف أمامك أيتها الذكريات.. حيرى في أمرك..

أنت التي تحتضنين كل المتناقضات..
الموت والحياة.. البداية والنهاية..
الحزن والفرح.. على أديمك تسري الحياة بكل أبعادها..
فالربيع يزهر على شفاهك
أنفاس الحياة تلتهب في الشوارع مع إشراقة الشمس..
الحركة الدائمة وضجيج البشر..
بينما قلبك مقبرة لكل الأمم والشعوب..
الأتقياء والأشرار.. مقبرة للجسد.. للحلم..
للنشيد.. للون.. للحياة ..
الأنهار تجري بين ضفافك.. من عروتنا تورقين..
من ربيع أحلامنا تقتاتين.. كرومك تحيا وتورق..
وكرومنا صفراء .. أنت الجرح الذي يؤلمنا..
فقد ملأتنا احتضاراً وفراغا..
سرقت كل جميل من بين أيدينا..
بيننا وبينك قضية.. إما أن نموت نحن وتحيين..
وإما أن نفترق ونحيا.. فحتى متى هذه الذكريات
تلتهم أورقنا؟!


أبدعت حين كتبت
أخرجت كل مابذاكرتي من فيض لذكريات مولمة
لأكتسي حلة أبهى من ذكريات الزمان والمكان
عللي أجد في أورقتها المختبئة بعض فيض من فرح
يمحي كل ماهو أليم
سلمت يمناك أيها المبدع
قلمك عصي الدمع
أعاننا الله عليه
دمت كما أنت أهل للقلم وفارس للحرف

الاخت العزيزة نجود
شكرا كل الشكر على المشاركة والإضافة
دمتى اختى العزيزة موسوعة فى المعرفة
ودام تألقك فى كل مشاركاتك
واسعدنى الله بك وبمرورك الطيب العطر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
احلام الذكريات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منبر الابداع :: ساحة الابداع الادبية :: مقالات متنوعة فى كافة المجالات والأنشطة-
انتقل الى: